ar
Books
أفلاطون

جمهورية أفلاطون

أجل إننا لسنا نوافق أفلاطون في كل نظرياته, وقد نشرناها على مسؤوليته، ولكننا معجبون

وأكثر من معجبين, بنظام تفكيره, ورحابة صدره, وضبطه في الإحكام, وفيض بلاغته وبيانه.

ونشاركه في غرض التأليف العام وهو((السعادة)) وفي الوسيلة الخاصة المؤدية إلى ذلك الغرض

وهي ((الفضيلة)) ونافقه في أن الفضيلة تراد لذاتها ونتائجها. وفي أن الفرد دولة مصغرة والدولة

جسـم كبير, وأن ما يسعد الدولة يسـعد الفرد، وأن الرجل الكـامل — المثـل الأعلى — هو الذي

تحكم عقله في شهواته, وانقادت حماسته إلى حكمته, وعاش ومات في خدمة المجموع.
284 nyomtatott oldalak
A szerzői jog tulajdonosa
Bookwire
Első kiadás
2024
Kiadás éve
2024
Már olvasta? Mit gondol róla?
👍👎
fb2epub
Húzza és ejtse ide a fájljait (egyszerre maximum 5-öt)